عندما تقرأ سيرة المصطفى صلى الله عليه و سلم فأنت تقرأ حياة أعظم رجل في حياتك.. تقرأها بعين الباحث عن القدوة و المُلهم ، لا بعين القارئ لمجرد نص تاريخي.. أنت تقرأ سيرة المصطفى لتعيشها .. لتكون من بعدها إنساناً آخر..